vendredi 30 septembre 2011

الاتحاد الافريقي لكرة القدم يخنق الكرة التونسية

يواصل الاتحاد الافريقي لكرة القدم استهدافه للكرة التونسية من خلال محاولات التضييق المتكررة التي يفرضها عليها حيث قررت لجنة التأديب التابعة للكاف تغريم الجامعة التونسية لكرة القدم ب10 آلاف دينار بسبب تصرف جمهورالمنتخب  في مباراة المنتخب التونسي ونظيره التشادي على ملعب سوسة، وذلك حسب إشعار كتابي وصل اليوم. 
كما غرم "الكاف" الترجي الرياضي ب15 ألف دينار بسبب ما جد من أحداث في مبارياته ضد مولدية الجزائر ذهابا وإيابا والوداد في المغرب بمعدل 5 آلاف دينار للمباراة الواحدة هذا وستدور  مباراة الترجي والهلال السوداني دون حضور الجمهور فيما سيتمتع الترجي بحق اللعب امام جماهيره في صورة وصوله الى المباراة النهائية..
في خصوص النادي الافريقي فقد جاءت العقوبات اشد وقعا حيث غرم الفريق  ب100 ألف دولار مع مباراتين دون حضور الجمهور يعني ان الافريقي قد يلعب المباراة النهائية في صورة ترشحه الى نهائي كأس "الكاف" من دون جماهيره اضافة الى التهديد بتجميد نشاط الفريق في كافة المسابقات القارية في حال العودة الى نفس الممارسات بسبب ما جد في مباراة النادي الإفريقي وأساك أبيدجان وتبقى هذه القرارات قابلة للطعن في غضون 3 ايام من تلقي هذه المراسلة وبهذا تكون الجماهير التونسية قد جنت على فرقها وفسحت المجال أمام الكاف لتشريع غطرستها.

انطلاق الحملة الانتخابية للمجلس الوطني التأسيسي يوم السبت


election300911تونس (وات)- تنطلق يوم السبت على الساعة الصفر الحملة الانتخابية للقائمات الحزبية والائتلافية والمستقلة المتنافسة لانتخابات المجلس الوطني التأسيسي الذي سيتولى صياغة دستور جديد والإشراف على الشأن العام للبلاد خلال هذه المرحلة الانتقالية.
وكانت هذه الحملة بدأت يوم 28 سبتمبر الجاري بالنسبة للتونسيين بالخارج لتتواصل إلى يوم 18 أكتوبر المقبل.
وبلغ عدد المترشحين لانتخابات التأسيسي وفق الإحصائيات الأولية الصادرة عن الهيئة العليا المستقلة للانتخابات 10937 شخصا موزعين على حوالي 1424 قائمة في الدوائر الـ27 داخل البلاد التونسية.
وتأتي القائمات الحزبية، وفق هذه الإحصائيات، في صدارة الترتيب بـ787 قائمة تليها القائمات المستقلة بـ587 ثم  وصل عدد القائمات الائتلافية إلى 54 قائمة.
وحسب القانون الانتخابي فان الحملة الانتخابية تنطلق قبل يوم الاقتراع باثنين وعشرين يوما في حين تنتهي يوم الجمعة 21 أكتوبر في منتصف الليل اي قبل يوم الاقتراع المقرر يوم 23 أكتوبر بأربع وعشرين ساعة.
وحدد مفهوم الحملة الانتخابية بكونها مجموعة الأنشطة والأعمال الإعلامية بمختلف وسائل الإعلام التي تقوم بها قائمة مترشحة أو مساندوها بهدف تعريف الناخبين ببرنامجها الانتخابي خلال المدة الزمنية المحددة لذلك صلب الرزنامة الانتخابية.
ولأول مرة منذ استقلال تونس سنة 1956 يشرف على العملية الانتخابية في جميع مراحلها، جهاز مستقل، هو الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، بإشراف رئيسها كمال الجندوبي.
وتتولى هذه الهيئة خلال الحملة الانتخابية مراقبة وسائل الإعلام في تغطيتها للحملة الانتخابية وذلك بواسطة مراقبين تم انتدابهم للغرض.
أما في ما يتعلق بتمويل الحملة الانتخابية فان هذه العملية تخضع إلى رقابة دائرة المحاسبات والهيئة العليا المستقلة للانتخابات المكلفة بتطبيق مختلف مقتضيات المرسوم المتعلق بانتخاب المجلس الوطني التأسيسي يوم 23 أكتوبر القادم بما في ذلك متابعة الحملات الانتخابية والحرص على احترام مبدأ المساواة بين كل المترشحين.
وبالنسبة للموارد المخصصة لتمويل الحملة الانتخابية فقد ضبط الفصلان 52 و53 من القانون الانتخابي المبادئ التي يتم على أساسها تمويل الحملة الانتخابية والمتمثلة في وجوب قيام كل حزب أو قائمة مترشحة بفتح حساب بنكي وحيد يخضع للرقابة التابعة لدائرة المحاسبات.
ولا يمكن تمويل الحملة الانتخابية الا عن طريق المنحة العمومية أو عن طريق التمويل الذاتي. كما يمنع تمويل الحملة الانتخابية من مصادر أجنبية.
ويمكن للهيئة الغاء بعض النتائج اذا تبين لها القيام بمخالفة الاحكام القانونية وبالتالي اعادة احتساب النتائج الانتخابية دون الاخذ بالاعتبار القائمة أو القائمات التي ألغيت نتائجها.
وسيمنع بث ونشر نتائج سبر الاراء ذات الصلة المباشرة او غير المباشرة بالانتخابات والدراسات والتعاليق الصحفية المتصلة بها عبر مختلف وسائل الإعلام "المكتوبة والسمعية والبصرية والالكترونية " بدءا من تاريخ انطلاق الحملة الانتخابية.
كما سيحجر توزيع الإعلانات المتضمنة للقائمة الاسمية للمترشحين أو صورهم او اسم القائمة وبرنامجها وذلك بعد انتهاء الحملة الانتخابية ويوم الاقتراع، فيما يمنع توجيه إرساليات عبر الهاتف الجوال الى العموم للتأثير عليهم أو استعمال أي وسيلة إشهار أخرى فور انتهاء الحملة الانتخابية ويوم الاقتراع.
ويتوقف التحيين بالموقع الالكتروني للحزب أو للقائمة المترشحة قبل 24 ساعة من تاريخ الاقتراع.
وللتذكير فان الانتخابات ستدور في 27 دائرة انتخابية داخل تونس و6 دوائر مخصصة لأفراد الجالية التونسية في الخارج، موزعة على أوروبا والأمريكيتين والعالم العربي، حيث يحق لأكثر من 500 ألف ناخب الإدلاء بأصواتهم.

"برج الرومي" رواية تونسية حول شهادات للتعذيب في سجون بن علي

دبي - العربية.نت يكشف السجين السياسي السابق الإسلامي سمير ساسي في كتابه "برج الرومي، أبواب الموت" أساليب التعذيب الفظيعة التي تعرض لها ورفاقه خلال فترة اعتقال دامت عشر سنوات، لا سيما في سجن "برج الرومي" الذي يوصف بأنه أسوأ السجون التونسية سمعة، في تجربة اعتبرها "قاسية جدا".

وهي أول رواية تروي تفاصيل التعذيب الذي طال المعتقلين السياسيين في تونس، تصدر في البلاد منذ الإطاحة بالرئيس التونسي زين العابدين بن علي الذي حكم تونس بيد من حديد طيلة 23 عاما.

ويوضح الأديب التونسي لوكالة فرانس برس بصوت مرهق لا يزال يحمل في نبراته قسوة التجربة "الأجواء داخل السجن كانت تفرض علي أن أضع تفاصيلها ليقف القارئ على حجم المعاناة وحتى تظل هذه التجربة المريرة راسخة في الذاكرة وترتقي إلى مصاف التجارب الإنسانية".

وسجن ساسي لمدة عشرة أعوام اعتبارا من تشرين الثاني/نوفمبر 1991، بتهمة الانتماء إلى جمعية غير مرخص لها وهي حركة النهضة الإسلامية المحظورة التي ينظر إلى ناشطيها على أنهم أكبر ضحايا نظام بن علي والأكثر استهدافا مع اعتقال أكثر من 30 ألف سجين سياسي خلال فترة حكمه.

وعن هذه الفترة يقول ساسي لوكالة فرانس برس "هي تجربة قاسية جدا انطلقت خلال الأيام الأولى للاعتقال بوزارة الداخلية حيث مورست علينا أنواع من التعذيب لا يمكن تخيله. واستمرت داخل السجن"، مشبها بعض الانتهاكات بما كان يحصل في سجن "أبو غريب" القريب من العاصمة العراقية بغداد العام 2004.

وروى الكاتب كيف كان السجانون يجبرون المعتقلين على "مفاحشة بعضهم البعض" وتكبيل الجسد في كتلة طيلة ساعات كما "الدجاج المشوي" والضرب وحمام الماء البارد والحرمان من النعاس والشتم والحرق ببقايا السجائر.

ويقول إنهم كانوا يتفنون في طرق التعذيب النفسي ومن بينها "تجريد السجين من الثياب أمام زوجته أو أمه"، والأمر ذاته كان يطال الزوجة "إن لم ينصع السجين إلى أوامر السجان"، مشيرا إلى أنه "من الصعب محوها من المخيلة".

ويعتبر ساسي أن ما ورد في الكتاب الذي من المتوقع ترجمته إلى اللغتين الفرنسية والإيطالية "جزء صغير مما تعرض له السجناء السياسيين من انتهاكات" وصفها بـ"الجرائم ضد الإنسانية".

وفي تونس كان المدافعون عن حقوق الإنسان ينددون منذ سنوات بالتعذيب الذي كان منهجيا على حد قولهم في عهد الرئيس السابق

الحملات الامنية الاخيرة

ضبط مبلغ قدره 7 آلاف دينار و مصوغا تصل قيمته 40 ألف دينار لدى عصابة
-----------------------------------------------------------------------
29/09/2011 22:37 بعد تعرض العديد من المنازل إلى عمليات سرقة متتالية تمكنت فرقة مقاومة الإجرام اليوم من القاء القبض على عصابة متخصصة في سرقة المصوغ متكونة من شابين من منطقة المكنين وشاب من مدينة سوسة و آخر من باجة وشاب من العاصمة تتراوح أعمارهم بين 20 و 30 سنة وضبطت بحوزتهم مبلغا قدره 7 آلاف دينار و مصوغا تصل
قيمته 40 ألف دينار اغلبه من الألماس والأحجار الكريمة
نابل - سليمان - فجر اليوم 30/09/2011 احداث شغب على خلفية ايقاف منحرف خطير قبل يومين
---------------
اندلعت فجر اليوم عمليات شغب بين مجموعة صغيرة من المنحرفين تمثلت في غلق الانهج على خلفية ايقاف منحرف قبل يومين مصنف خطير اثر حملة امنية مشتركة بين الوحدات الامنية والجيش الوطني وطالبوا باخراجه من الايقاف ، مما دعى رجال الامن والجيش الى التدخل فجر اليوم لفض غلق الطرقات ، هذا وبمحاولة احد المتواجدين الهرب وهو شاب يدعى سيف بن محمد الجلاصي سقط ميتا حيث قامت مجموعة باعلام احدى السيارات الامنية المشاركة في الحملة بانه يوجد شخص ملقى على الارض ، فتم مباشرة نقله الى المستشفى االا انه كان ميتا ، وتفيد المعلومات الاولية انه يعاني من مرض مزمن (القلب ، من جهة اخرى سيكشف التقرير الطبي اسباب الوفاة .

هذا الصباح 30 سبتمبر قامت مجموعة من المنحرفين والخارجين عن القانون مسلحين بآلات حادة و هراوات بمنع باعة السوق الأسبوعي من الإنتصاب بسليمان على خلفية نفس السبب

بوادر ايجابية لتطور النشاط الاقتصادي


سجل البنك المركزي التونسي التونسي ظهور بوادر ايجابية لتطور النشاط الاقتصادى الى موفى شهر سبتمبر الجاري.
على المستوى النقدى لاحظ المجلس ادارة البنك انخفاض الضغوط على السيولة المصرفية خلال شهر اوت وتواصل هذا المسار خلال شهر سبتمبر مما ترتب عنه تقلص تدخل البنك المركزى على السوق النقدية. كما لاحظ انعكاس تخفيض نسبة الفائدة الرئيسية للبنك المركزى الى 50ر3 بالمائة فى بداية شهر سبتمبر حيث تراجعت نسبة الفائدة فى السوق النقدية الى معدل 21ر3 بالمائة مقابل 76ر3 بالمائة فى الشهر السابق.
وقد مكنت هذه الاجراءات والتطورات فى المجال النقدى البنوك من مواصلة مجهوداتها فى تمويل الاقتصاد بنسق مطرد حيث تطورت جملة المساعدات للاقتصاد ب5ر10 بالمائة منذ بداية السنة وتطورت بالخصوص محفظة الاسقاط ب 5ر8 بالمائة خلال نفس الفترة. ويعتبر هذا الموءشر ايجابيا حيث يبرز تطور الحركة الاقتصادية.
ومن ناحية اخرى سجل مستوى الاحتياطى من العملة شبه استقرار مقارنة بشهر اوت ليبلغ بتاريخ 26 سبتمبر الجارى 850ر10 مليون دينار اى ما يعادل 120 يوما من التوريد.
المصدر : تونس افريقيا للانباء

بن عروس : إنقلاب حافلة مزدوجة "زينة وعزيزة" و إصابة 39 راكبا

بن عروس : إنقلاب حافلة مزدوجة "زينة وعزيزة" و إصابة 39 راكبا



جدت صباح اليوم حادثة أليمة تمثلت في انقلاب حافلة مزدوجة على مستوى منطقة دوار الحوش طريق الخليدية - نعسان بولاية بن عروس كانت تقل ما يناهز عن 50 راكبا مما أسفر عن إصابة 39 راكبا بإصابات متفاوتة الخطورة من بينهم عونا امن و قد تم نقلهم إلى مستشفى الحروق البليغة ببن عروس اضافة الى نقل السائق الى المستشفى الجهوي بالياسمنات و 9 مصابين الى م
ستشفى شارل نيكول .

و حسب ما أفاد به السيد اشرف الشفار كاهية مدير المستشفى و الدكتور محسن الطرابلسي فإن الحادث من الطاف الله لم يسفر عن وقوع ضحايا و أن اغلب الإصابات لم تتجاوز بعض الرضوض البسيطة ما عدا أربع حالات سيقع الاحتفاظ بها لإجراء عمليات جراحية .
هذا و بين مصدر امني أن المعطيات الأولية تشير الى ان السرعة المفرطة تقف وراء الحادث بعد ان فقد السائق السيطرة على المقود ما أدى إلى تمايل الحافلة وفقدان توازنها ثم انقلابها في انتظار ما ستؤكده الأبحاث مضيفا أن الحافلة تضررت بالكامل .
هذا و اجمع اغلب المتواجدين بالمستشفى من إطار طبي وامني و أهالي المصابين بان هذا النوع من الحافلات ""فولفو volvo" هو من بقايا فساد "الطرابلسية" باعتبار أن بلحسن الطرابلسي كان صاحب هذه الدار مؤكدين ان هذا النوع غير صالح للاستعمال و لابد للحكومة أن تتدخل لسحبه من قطاع النقل باعتبار أنها ليست المرة الأولى التي يتعرض فيه هذا النوع من الحافلات الى حوادث.

Championnats du monde de boxe: Yahya Mkacheri (81 kg) remporte son premier combat

TUNIS (TAP) - Le boxeur tunisien Yahya Mkacheri (81 kg) a remporté son premier combat face à l'Italien Simone Fiori aux points (13-11), en match comptant pour le premier tour des championnats du monde de boxe qui se déroulent du 22 septembre au 10 octobre à Bakou, capitale de l'Azerbaïdjan. mkacheri_yahia
Le pugiliste tunisien rencontrera au 2e tour, dimanche 2 octobre, le boxeur colombien Monrow Jhonson.
Le second boxeur tunisien Ahmed Mejri (60 kg) entrera en lice lundi 3 octobre face au Canadien Rayan Alijandri.
Yahya Mkacheri et Ahmed Mejri sont les deux seuls pugilistes tunisiens engagés dans les championnats du monde, rappelle-t-on.

النيجر ترفض طلب “الانتربول” توقيف الساعدي القذافي

اعلن رئيس وزراء النيجر بريغي رافيني رفض بلاده تنفيذ مذكرة التوقيف الصادرة عن الشرطة الدولية "الإنتربول" بحق الساعدي القذافي نجل الزعيم الليبي السابق معمر القذافي بناءا على طلب السلطات الليبية الجديدة.
ونقلت وكالة "فرانس برس" الخميس 29 سبتمبر عن رافيني قوله خلال تواجده في زيارة غرب فرنسا بسان بريو، حيث يجري مباحثات حول التعاون اللامركزي، إن "الساعدي القذافي في أمان وسلامة في نيامي تحت حماية سلطات النيجر، ومن غير الوارد تسليمه إلى ليبيا في الوقت الراهن".
واوضح رئيس وزراء الدولة الافريقية انه ينبغي، من اجل تسليمه الى ليبيا، ابرام اتفاق مع هذا البلد، و"ينبغي التاكد من انه سيكون له الحق بدفاع نزيه ومعاملة منصفة". وتسائل: "هل هذه الشروط متوفرة اليوم؟ كلا".
كما اشار رافيني الى ان الساعدي القذافي ومؤيدي العقيد القذافي الاخرين الذين فروا الى النيجر "ليسوا على حد علمنا ملاحقين من قبل المحكمة الجنائية الدولية".
الا انه لم يستبعد تغير الحال في يوم من الايام قائلا: "ربما سيكونون ملاحقين يوما ما، هذا ممكن"، لكنهم غير ملاحقين حاليا
.

نقابات قطاع النقل تحتج

نقابات قطاع النقل تحتج على الخروقات الواضحة بحق الحرية النقابية

قررت نقابات قطاع النقل المنتمية للجامعة العامة التونسية للشغل القيام بوقفة إحتجاجية أمام وزارة النقل وذلك يوم الأثنين 3 أكتوبر 2011 إبتداءا من الساعة العاشرة صباحا ، وذلك بعد  تجاهل  السيد وزير النقل لمطلب جلسة عمل لوضع حد للعراقيل والخروقات  الواضحة بحق الحرية النقابية من قبل الرؤساء المديرين العامين لقطاع النقل

شرطة قصور الساف تكشف آلاف قوارير الخمر والجعة في مخبأ سرّيّ


المهديّـة -
 
بعد المعارك الطّاحنة التي شهدتها المدينة خلال الأيّام الفارطة بين أكثر من عصابة في تصفية حسابات بينها، توفّرت معلومات لمركز أمن قصور الساف مفادها أنّه بعد إلقاء القبض على أحد باعة الخمر خلسة مع شاحنة كانت في طريقها للمنطقة محمّلة  بالخمور، تجري في إحدى الضّواحي عمليّات نقل وتهريب لخمور أخرى إلى أماكن مجهولة تحسّبا لمداهمة أعوان الأمن ضمن حملات التّفتيش عن المتسبّبين في أعمال الشغب والعنف السّابقة.
وبوضع خطّة محكمة لمراقبة المنطقة محل المعلومة، ثبت ممّا لا يدعو للشّكّ أنّه تمّ فعلا نقل كل "السّلع" إلى إحدى الضّيعات التي هي على ملك أحد الفلاّحين (نتحفظ عن ذكر اسمه) لتقع صبيحة أوّل أمس مداهمة المكان بتعزيزات أمنيّة كبيرة. هنالك يفاجأ صاحب الضّيعة الذي لم يكن على علم بما يجري، وتقع إفادته من قبل رئيس الوحدة المكلّفة بالعمليّة بحيثيّات القضيّة واكتشاف المخبأ وسط إسطبل مهجور رصّفت فيه آلاف قوارير الخمر والجعة وأنواع أخرى من المسكرات.
وحملت الكميات إلى مركز الحجز ، وجرى تحرير محضر في الغرض والاستماع إلى صاحب الضيعة الذي أفاد المحقّقين بأنّه على وشك أن يهجر مزرعته بسبب ما كان تعرّض له خلال سنوات لسرقات مواشيه ومنتوجاته الفلاحيّة، الأمر الذي جعل الضّيعة مهجورة أصلا والحال أن عشرات القضايا مسجّلة ضدّ مجهولين. وعبّر هذا المواطن عن مفاجأته الكبرى يومها  بحضور الشّرطة المكثّف، وعن صدمته من العثور على "الكنز" المخبّأ بإحكام فوق أرضه.
ويبدو من خلال أوراق القضيّة أنّ بقايا العصابات التي روّعت الأهالي بعنفها وبسرقاتها لا يزال أنفار منها في حالة فرار، وآثار ما تمّ اكتشافه كفيل بفرض الحذر من قبل مختلف الفرق الأمنيّة التي مسحت كل مناطق الضّواحي، وتوصّلت إلى إيقاف العديد من المشبوه فيهم والصّادرة بشأنهم برقيّات تفتيش، والفارّين من السّجون خاصّة.  والصورة المصاحبة تظهر جانبا من المحجوز.

نزلت الأمطار وبدأت مشاكل الأهالي


Ariana_TNأريانة  (وات، تحرير سنية الفتوحي) - نزلت أولى أمطار الخريف على وادي الخياط برواد من ولاية أريانة ومعها دقت نواقيس الخطر معلنة بداية موسم الصعوبات المناخية لاهالي هذه المنطقة ومصارعتهم لتقلبات الطقس وتداعياتهاعلى حياتهم اليومية.
وتشير المعطيات الى ان الاهالي لعبوا دورا ما، عن دراية او مكرهين، فى هذا الوضع الصعب الذي يعيشونه لا سيما بعد ثورة 14 جانفي، ذلك انهم قاموا ببناء اغلب المنازل بمجرى الوادي وتحت اعمدة الكهرباء ذات الضغط العالي والتي يحجر تشييد المنازل تحتها فضلا عن تنامي البناءات الفوضوية بأطراف الوادي وعلى مشارف مقطع الصخور الواقع على مسافة ألف متر فقط من الحي.

هي/ثورة الفوضى/ كما يصفها خبراء البيئة والعمران والتهيئة الترابية الذين سارعوا في الآونة الأخيرة إلى معاينة منطقة جعفر العليا بما فيها وادي الخياط ووادي الزيرو وأحياء معاوية وخميس وهي تجمعات سكانية اقيمت فى مناطق مهددة بالفيضانات.
واجمع المختصون أن نحو 500 عائلة تعيش أوضاعا اجتماعية وبيئية واقتصادية متردية وتحتاج إلى تدخل عاجل من الجهات المعنية على المستويين المركزي والجهوي لتحسين ظروفها المعيشية.
وفى هذا الاطار ادى والي اريانة مؤخرا زيارة ميدانية الى هذه الاحياء حيث تعرف على مشاغل متساكنيها وامر بتنفيذ تدخلات فورية منها إقرار خطة عمل عاجلة لإقناع نحو7 عائلات قامت ببناء مساكن بمجرى الوادي بمغادرتها وإيقاف تقديم تراخيص البناء والماء والكهرباء فضلا عن الشروع في القيام بدراسة متكاملة لتهيئة المنطقة والاذن بانجاز عدة مشاريع للبنية الأساسية والتطهير والتنوير العمومي حسب المواصفات العمرانية المطلوبة.
وفى سياق متصل وضعت بلدية رواد برنامجا لتنفيذ قرارات هدم عدة مباني عشوائية والتنبيه على المالكين بوادي الخياط لايقاف نزيف بيع أراضيهم دون الرجوع للسلطات الجهوية الى جانب تحسين الوضع البيئي والاجتماعي خاصة بالمنطقة العليا لحي خميس أين يعيش الاف المواطنين فى فقر وخصاصة لانعدام الماء الصالح للشراب وشبكات التطهير والكهرباء، أما التجهيزات الأساسية على غرار المدرسة الابتدائية والمستوصف فهي من الأماني البعيدة

Canada les élections tunisiennes

Déclaration du ministre Baird sur les élections tunisiennes

(Nº 272 - Le 22 septembre 2011 - 18 h 20 HE) Le ministre des Affaires étrangères John Baird a fait aujourd’hui la déclaration suivante :
« Le Canada salue les progrès accomplis par la Tunisie vers le respect de son engagement à tenir des élections démocratiques. Nous sommes conscients de l’importance de ces élections pour le peuple tunisien ainsi que de la lutte dont elles découlent.
« Le Canada espère que les ressortissants tunisiens au Canada auront la possibilité de voter à ces élections même s’ils sont hors du pays. Nous avons accordé ce droit à 12 autres pays cette année.
« Nous avons par contre mentionné à la Tunisie que nous désirons qu’elle évite de créer une circonscription électorale qui inclurait le Canada. Personne ne devrait représenter le Canada — ou une partie du Canada — dans une assemblée étrangère élue.
« Cette politique ne s’applique pas seulement à la Tunisie. C’est une question de souveraineté canadienne.
« Le Canada est déterminé à appuyer la transition de la Tunisie vers la démocratie. Nous soutenons le peuple tunisien dans ses efforts pour bâtir un pays plus démocratique, plus sûr et plus prospère. »
Pour plus d’information sur la politique du gouvernement du Canada concernant la participation à des élections d’autres pays au Canada et les circonscriptions électorales étrangères, prière de consulter : Les élections étrangères au Canada et les circonscriptions électorales étrangères.

L'Espérance de Tunis

L'Espérance de Tunis s'envolera aujourd'hui vendredi vers 11h pour Khartoum où il affrontera dimanche (18h00) Al Hilal, pour le compte de la demi-finale aller de la Ligue des Champions 2011.

Le match sera diffusé en direct sur Al Jazeera Sport +9 et commenté par le tunisien Issam Chaouali. L'arbitre du match sera l'algérien Djamel Haimoudi.

Voici par ailleurs la formation probable de l'Espérance :
Ben Chrifia, Afful, Chammam, Hicheri, Banana, Korbi, Mouelhi, Souissi, Darragi, Bouazzi, Ndjeng.

اعتماد جواز السفر العادي الخاص بالجمهورية التونسية بالنسبة للمرسمين بقائمات الحج

اعتماد جواز السفر العادي الخاص بالجمهورية التونسية بالنسبة للمرسمين بقائمات الحج .

تونس (وات) - اصدرت وزارة الشؤون الدينية بلاغا يوم الخميس تعلم فيه المرسمين بقائمات الحج بالنسبة لسنة 1432 هجري/2011 ميلادي، بأنه سيتم اعتماد جواز السفر العادي الخاص بالجمهورية التونسية.
ويؤكد البلاغ على وجوب أن يكون الجواز صالحا إلى غاية 15 ماي 2012، وانه يتعين على من انتهت صلوحية جوازه قبل التاريخ المذكور تجديده حتى يتسنى له إتمام إجراءات السفر إلى البقاع المقدسة.

Afek Tounes porte plainte contre Moncef Marzouki, président du C.P.R, pour diffamation !

M. Yacine Brahim, secrétaire général du parti Afek Tounes vient de nous confirmer, dans un entretien à l’occasion du Politik CHAT du 29 septembre 2011, la nouvelle, qui court dans les couloirs du Palais de la Justice, selon laquelle son mouvement vient de porter plainte pour diffamation contre M. Moncef Marzouki, président du parti du Congrès pour la République.

Apparemment, la direction d’Afek Tounes a décidé de recourir aux tribunaux devant le refus du chef du CPR de retirer ses propos et de s’excuser après avoir affirmé à un quotidien de la place sa certitude que les compagnons de M. Yacine Brahim sont tous issus du Rassemblement Constitutionnel Destourien (RCD)

Arrestation à Béja d’un évadé de prison condamné à 20 ans

Arrestation à Béja d’un évadé de prison condamné à 20 ans
Jeudi 29 septembre, la garde nationale de Beja a arrêté un des détenus qui s’étaient évadés de la prison Borj Erroumi après la révolution.
Ce prisonnier était condamné à 20 ans de prison pour trafic de drogue avant son évasion, et c’est suite à une enquête à Tunis sur un  trafic de drogue  que la cachette de l’évadé à Beja a été découverte.  Après avoir trouvé 500g de cannabis chez un revendeur de la capitale, les enquêteurs découvrent que le  détenu était le fournisseur attitré des dealers arrêtés.

PITIE POUR NOTRE DEMOCRATIE

Pitié Messieurs les journalistes occidentaux, arrêtez de nous faire croire que nous sommes plus beaux que nous ne sommes et que notre printemps est éclatant d'intelligence. Vous nous avez déjà fait le coup durant les décennies précédentes en nous forçant à penser que nos atavismes irréductibles feront de nous éternellement des sujets soumis. Nous vous demandons d'ouvrir enfin une petite brèche dans votre pensée unique super bétonnée qui couvre depuis des mois de son linceul noir nos sombres printemps de l’Océan Atlantique au Golfe Arabo-Persique. Certes, nous avons commencé à renverser nos dictateurs que vous couvriez de louanges à la limite de la flagornerie il y a à peine quelques mois. N’essayez pas de nous faire croire que notre liberté et nos droits de l’Homme doivent ressembler à ce qui se pratique au Qatar et en Arabie Saoudite, vos nouveaux chevaliers blancs de la liberté et des droits humains qui n’existent même pas dans leur vocable. Ne nous prenez plus pour des abrutis finis et rendez-nous service pour une fois en disant la réalité de nos révolutions qui sombrent dans l’anarchie et la gabegie intellectuelle et idéologique. 

Je sais que plus nous serons anarchiques et plus nos supposés atavismes reprendront le dessus, plus nous serons dominés et dominables. Ne nous enfoncez pas dans la bêtise en nous aidant à croire que nous sommes encore à l’âge de la Révolution française et qu’il nous faut un siècle pour parvenir à l’universalité de vos credo démocratiques. Beaucoup de mes semblables et peut-être une large majorité d’entre nous, ne souhaitent ni lauriers ni crème adoucissante sur nos plaies mais seulement la vérité que vous cachez : nous sommes en pleine anarchie et la Constituante que nous allons élire est un monstre conçu pour que le pays soit à jamais ingouvernable autrement que par les coups de force. Notre marche vers la liberté et la démocratie est taillée et retaillée tous les jours par des décrets loi scélérats à la mesure de ceux que vous avez décidé de bénir pour avoir la paix avec nous, dussions-nous tous passer sous qamis ou niqab au nom des mêmes atavismes. Vous ne nous aimez jamais autant que lorsque nous sommes bien différents de vous et que nous restons bien loin de vous. D’autres ont appelé ça essentialisme ou culturalisme, moi j’appelle ça paternalisme et néo-colonialisme. 

Si vous voulez vraiment qu’on vous rejoigne dans la marche de la liberté, dites-nous les erreurs calamiteuses que nous faisons et que sans doute, vous voyez parfaitement comme vous voyiez hier que nous croupissions sous des dictatures infâmes et corrompues dont vous flattiez presque la hauteur de vue et la modernité. Nous avons la naïveté de croire que nous ne sommes pas beaucoup plus bêtes que vous et que nous saurions instaurer la démocratie chez nous et instituer le respect absolu des droits humains fondamentaux sans passer par une décennie d’anarchie mortelle pour toutes les libertés. 

Soyez francs avec nous, expliquez-nous comment et pourquoi tous les pays de l’Est et même le Chili, et même l’Argentine, et même l’Afrique du Sud, sont passés si vite de dictatures aussi corrompues et encore plus impitoyables que les nôtres, à des démocraties incontestables et apaisées, sans violences extrêmes, sans forêts incendiées, sans centaines et milliers de morts, sans pillages ni rapines, sans Constituante fétiche ni règlement de comptes fleuves. Ils n'étaient pas à l’époque beaucoup plus riches que nous. J’ai connu l’Union Soviétique durant la Perestroika et vu, malgré la puissance militaire, des vieilles femmes trier les déchets dans les poubelles de Moscou pour manger. J’ai connu l’Afrique du Sud juste avant la sortie de prison de Mandela puis vécu à Johannesburg la journée historique où Frédéric Declerc, reconnaissant son échec lui a remis les clefs de manière civilisée. 

Malgré un siècle d’apartheid à côté de laquelle la dictature de Ben Ali peut être vue comme une douce démocratie, malgré la torture pratiquée des décennies durant, malgré les dizaines de milliers de morts de l’esclavagisme afrikaaner, malgré la misère indicible des townships de Cape Town et d’ailleurs, je n’ai vu ni forêts brûler, ni magasins pillés, ni villes assiégées ni Constituante s’organiser mais un passage à autre chose, moyennant une Constitution simplement amendée. La page a été tournée rapidement sans ressassement des douleurs à l’infini pour que le pays puisse vite se redresser sans tomber sous la coupe de qui que ce soit. Les comptes ont été réglés après et cela n’a pas empêché que la police et tout l’appareil de sécurité soient purgés, que justice soit rendue et que les coupables soient au moins reconnus comme tels sans appels à vengeance ni bûchers. Oui Messieurs dites-nous tout cela et plus encore : depuis quand une démocratie a besoin de 111 partis pour naître ? Pourquoi un peuple qu’on dit débarrassé de la peur et désormais conscient de tous les enjeux politiques serait-il incapable de décider par réferendum s’il veut une Constitution amendée en 15 jours ou une Constituante pour cuisiner un texte fondamental en 12 ou 36 mois comme certains le veulent ? Depuis quand la démocratie craint le peuple au point de ne pas lui demander directement s’il préfère avoir un président exécutif ou juste une poupée pour inaugurer les chrysanthèmes ? Pourquoi devons-nous, contrairement à vous, faire confiance à une assemblée qui détiendrait en son sein tous les pouvoirs exécutifs et législatifs, qui désignerait elle-même le futur président, qui en définirait elle-même les pouvoirs et prérogatives, qui déciderait elle-même de sa durée et qui, plus grave encore, pourrait convenir que le texte dont elle aura accouché n’a pas à être soumis à la sanction du peuple ? N’est-ce pas une première que d’appeler un peuple à voter pour donner pleins pouvoirs à une Assemblée qui n’aura aucun contre-pouvoir, aucun garde fou sinon sa propre bienveillance ? Cela ne vous rappelle pas d’autres dictatures ? Biensûr, vous allez observer la régularité des élections mais qui d’entre vous aura levé le voile sur la genèse du monstre que nous sommes entrain de créer ? Toute l’Europe s’en lave déjà les mains derrière le pudique « nous allons être à l’écoute des volontés du peuple tunisien « alors que le seul choix donné au peuple tunisien est de sanctifier une assemblée si émiettée qu’elle ne peut être que dictatoriale. Hélas Messieurs, votre volonté manifeste d’honorer nos errements et d’élever notre anarchie à la dignité de la démocratie, n’est que la manifestation, consciente ou non, de votre paternalisme et de l’insignifiance politique dans laquelle toujours vous nous reléguez. Nous voulons être vos égaux en démocratie et voulons que vous soyez aussi exigeants vis-à-vis de nous que vous l’êtes vis-à-vis vos gouvernants et que vous l’avez été vis-à-vis des pays de l’Est européen. Après tout nous n’avons pas inventé la démocratie et disons vouloir VOTRE démocratie dont vous n’avez cessé de nous dire qu’elle est « le plus mauvais système à l’exception de tous les autres ».

جلول عياد السياسي الفنان، في افتتاح أكتوبر الموسيقى في صفاقس



jaloul-ayed إلى جانب كفاءاته وتجاربه العالمية التي بوّأته مكانة مرموقة في ميدان المال والأعمال، فإن السيد جلول عياد مولع بالموسيقى الكلاسيكية حيث قام بتأليف عدد من السنفونيات. كما قدّم عروضا ضمن الغرفة السمفونية التونسية بقيادة الموسيقار أحمد عاشور.
وقبل أن يحط الرّحال في شهر جانفي 2012 في عيد ميلاد الثورة التونسية في "فضاء كندي سنتر" ليقدّم "كونسرتو الثورة" بحضور الرئيس الأمريكي "باراك أوباما"، سيكون بيننا في مدينة صفاقس ليضيء معنا الشمعة الأولى لأكتوبر الموسيقى يوم السبت 01 أكتوبر 2011 على الساعة السادسة مساء بالمسرح البلدي بصفاقس.
ويذكر أن وزيرنا الفنان قام بتأليف عدد من السمفونيات على غرار "موغادور" و"حنبعل بركا" و"عطر الياسمين" التي تمّ عرضها عديد المرات في تونس والمغرب. كما لحّن معزوفات للفنانة التونسية ياسمين عزيز.
شكرا لمعالي الوزير لقبوله الدعوة ليتعرّف جمهور صفاقس على الوجه الآخر لرجل الأعمال والأموال جلول عياد.
علما وأن مواعيد لاحقة ستكون لنا في الأشهر القادمة مع نجوم عرفناهم في ميدان معيّن سنكتشفهم متألقين في ميادين أخرى

حزب المؤتمر من أجل الجمهورية يحذر من تزوير إرادة الشعب بواسطة المال السياسي



أكد عبد الوهاب معطر عضو المكتب السياسي لحزب المؤتمر من أجل الجمهورية أن الخوف اليوم ليس من تزوير الانتخابات بالمعنى التقليدي وإنما من تزوير إرادة الشعب بواسطة المال السياسي المتفشي في الساحة الوطنية في الفترة الراهنة
وبين في لقاء إعلامي انتظم يوم الأربعاء بمقر الحزب في صفاقس في إطار التعريف بالحزب وبأهدافه، أن المؤتمر من أجل الجمهورية رفض عروضا ممن أسماهم بـ"أباطرة رأس المال في العهد السابق بالجهة" حتى لا يكون من المورطين في قذارات المال السياسي ويواصل الدفاع عن قضايا الناس والوطن باستقلالية تامة.
وشدد الأستاذ معطر على المسؤولية الجسيمة التي ينبغي للإعلام الوطني الاضطلاع بها في التحسيس بأهمية التمسك بالمجلس التأسيسي كخيار أوحد في الفترة الراهنة للحفاظ على إرادة الشعب.
وأوضح أن المؤتمر من أجل الجمهورية لا يعترف بوثيقة المسار الانتقالي باعتبارها من المؤشرات الدالة على أن منظومة الاستبداد لا تزال  قائمة في تونس وأن قوى الالتفاف على الثورة ماضية في مسعاها، مبينا أن هذا المؤشر ينضاف إلى مؤشرات سابقة كتأخير موعد الانتخابات واختيار طريقة الاقتراع بالتمثيل النسبي

Investigations sur les abus


Investigations sur les abus

Qui a refusé de bombarder Kasserine ?
Le mystère des snipers continue

Après la révolution du 14 janvier, une commission d’investigation a été constituée pour déterminer la responsabilité des abus commis lors de ces événements. Six mois après sa constitution, le président de cette commission Me Taoufik Bouderbala, dresse le bilan de l’activité de sa commission.

• Le Temps : Après plus de 6 mois d’investigation, la commission a-t-elle accompli une grande partie de sa mission ?

- Me Taoufik Bouderbala : Une fois constituée et après la parution du décret présidentel la concernant le 2 mars 2011, la commission a aussitôt commencé son action. Ses membres ont effectué des visites dans les gouvernorats pour recueillir la version des familles des martyrs celles des témoins et aussi celles des blessés.

 Nous avons commencé par Sidi Bouzid et Kasserine, et avons rendu visite à toutes les familles concernées et nous avons constitué des dossiers individuels pour chaque cas. Les enregistrements ont été réalisés avec des moyens numériques et de supports papiers. Ces visites ont commencé le 10 mars et se sont terminées le 8 juillet. Elles ont été effectuées dans les 24 gouvernorats du pays. Plus précisément, nous avons effectué 65 visites et parcouru 110 mille kms.

• Quels sont les résultats ?

-On s’est rendu compte que Ben Ali avait donné l’ordre de bombarder Kasserine pour faire cesser les manifestations. Il y a eu une enquête judiciaire qui a établi que cet ordre a été effectivement donné. Mais, il n’a pas été exécuté et c’est à l’honneur de celui qui ne l’a pas exécuté.

• Qui ?

-On ne le sait pas. Peut-être au niveau régional parce qu’un bombardement peut se faire par des avions, mais aussi par des blindés.

• Revenons aux résultats 

- Nous avons constitué 2118 dossiers dont 244 concernant les décès, 1489 les blessés et 385 les dommages causés, aux biens publics et privés. Je crois que nous allons atteindre les 300 décès parce qu’il y a des cas graves parmi les blessés.
Il y a aussi les décès dans les prisons enregistrés au cours des opérations d’évasion. Mais au niveau des responsabilités le dossier concernant les prisons diffère des dossiers des martyrs et des blessés. Nous avons aussi enquêté sur le nombre des victimes dans les rangs des forces de l’ordre et les circonstances de leur mort parce que nous ne faisons pas de différence entre les victimes.

• Et celui des « snipers » ?

- Nous avons été les premiers à essayer de clarifier ce problème. Mais cette question n’est pas encore résolue. Nos investigations ont démontré qu’il n’y a pas de corps constitué de snipers au sein des structures du ministère de l’Intérieur.
Mais, des opérations des snipers ont bien eu lieu par des personnes ayant agi sur ordre ou sans ordre.
Après ces investigations nous avons commencé, juin dernier, à auditionner des grands responsables du ministère de l’Intérieur. Il y a en a 15 qui sont en état d’arrestation dont deux sont en liberté provisoire. Nous allons continuer d’auditionner aussi les responsables qui ne sont pas impliqués ainsi que des anciens ministres. A la fin de ces investigations, nous établirons un rapport sur l’historique de ces événements pour cerner les responsabilités qui sont essentiellement de responsabilité institutionnelles,car les responsabilités individuelles relèvent de la compétence des tribunaux. Ce rapport déterminera le nombre des décès et des blessés et comportera des recommandations pour dédommager les victimes.

Interview réalisée par Néjib SASSI

زطلة وجنس في منزل بشارع 5 أوت بصفاقس

داهمت فرقة مختصة من الأمن بصفاقس أول أمس منزل بشارع 5 أوت قرب كلية الفنون الجميلة بعد التأكدّ من تواجد عصابة لترويج وتعاطي المخدرات مكن نوع الزطلة وقد عثر الأمن على حوالي 300 غ من المخدّر المذكور كما تمّ إيقاف فتاتين و5 شبان وجهت إليهم تهمة ممارسة الخناء السرّي وتعاطي الزطلة
وفي موضوع متصلّ أوقفت دورية مشتركة في ساقية الدائر سيارة من نوع سنبول وقع كرائها من طرف ثلاث شبان يتعمدّون إخفاء اللوحة المنجمية للسيارة من الأمام والخلف بكتابة عبارة زواج سعيد لإيهام الأمن أنّ السيارة ستقلّ العُرسان وأثناء التثبتّ من هوية الشبان الثلاث توقفّ أحد المواطنين بجانب الدورية ليعلم رجال الأمن أنّ نفس هؤلاء الشبّان قاموا بتاريخ 19 سبتمبر الفارط بإيقافه بالقوة في براكاجْ وافتكوا منه تحت تهديد السلاح فتمّ إيقاف الشبان الثلاث وبيّنت الأبحاث أنهم يكونون عصابة لسرقة السيارات

Le démarrage de Carthage Cement reporté pour janvier 2013

La date du démarrage de la nouvelle cimenterie « Carthage Cement », prévue pour le mois d'octobre 2012, a été reportée pour le mois de janvier 2013, rapporte Tudex. Dans un premier temps, la société a annoncé que le 22 septembre 2012 sera
la date de la mise en marche du four. La production du premier clinker est prévue le 13 octobre 2012. Rappelons que Carthage Cement a organisé, le mois d'août 2011, une visite sur terrain pour la presse afin de présenter l’avancement des travaux de la cimenterie. A travers ce projet, le groupe compte produire 1,7 millions de tonnes de clinker par an soit 2,2 milllions de tonnes de ciment. Source : Le Temps

Tunisie – Qatar : Un projet cinq étoiles, dans le désert de Tozeur

Tunisie – Qatar : Un projet cinq étoiles, dans le désert de Tozeur

Qatari Diar investit une somme de 80 millions de dollars dans l’important projet touristique du désert de Tozeur, qui devra voir le jour en 2013-2014.Lors d’une conférence de presse qui s’est tenue aujourd’hui, jeudi 29 septembre 2011, à l’hôtel Sheraton à Tunis, les représentants qataris de Diar Qatari, étaient présents pour exposer les grandes lignes de leur projet et annoncer une mise en travaux, très prochaine, prévue pour la fin de l’année 2011.

Il s’agit, en effet, d’un complexe touristique de 40 hectares comprenant une soixantaine d’unités hôtelières de luxe ainsi que de nombreux centres de bien-être et de spa, des terrains de tennis, des restaurants, des salles de conférences, des centres commerciaux,un amphithéâtre romain et une tente arabe. Ce projet saharien, se veut être une réelle représentation de l’architecture typique de cette région du sud de la Tunisie.

Rappelons que ce projet a été présenté en septembre 2010 par le président exécutif de la société promotrice Mohamed Al-Hadfa et qu’il a obtenu l’accord des autorités compétentes.
Ce complexe touristique moderne, destiné à une clientèle de type 5*, comme l’a qualifié Waleed Mohamed Kaldari, directeur de projets africains de Qatari Diar, attirera des touristes locaux, mais surtout étrangers, ce qui aidera à promouvoir le tourisme saharien en Tunisie et à encourager l’essor économique dans le pays.
On s’attend à ce que la réalisation du projet touristique de Qatari Diar, entraîne une dynamique au niveau des services et œuvre pour l’amélioration de la qualité de la main-d’œuvre locale et à la mise à niveau du produit touristique saharien.
Ce projet, dont le financement est à 100% qatari, s’engage également à dynamiser l’emploi des jeunes de la région dans les différents niveaux de compétences.

Qatari Diar, organisation qui développe de très importants projets dans le monde, aspire, à travers ses projets, à la création d’un environnement urbain, esthétique et durable, susceptible d’héberger de nouvelles communautés et d’inspirer l’imagination d’un grand public, dans le monde entier.

Italie - Le maire de Pérouse s’inquiète de la montée du trafic de drogue organisé par des Tunisiens

Italie - Le maire de Pérouse s’inquiète de la montée du trafic de drogue organisé par des Tunisiens

Wladimiro Boccali, maire de Pérouse en Italie, a envoyé une lettre officielle à l’ambassadeur de Tunisie à Rome évoquant l’implication de Tunisiens dans le trafic de drogue dans la région d’Ombrie et appelant à la coopération des autorités tunisiennes. Le contenu de la lettre a, également, été transmis au ministère italien des Affaires étrangères. L’information a été publiée sur le site d’actualité agi.it.

La lettre parle d’un « phénomène très inquiétant, marginal par rapport aux chiffres, mais ayant un impact extrêmement négatif sur nos villes », précisant qu’ « une organisation dédiée au trafic de drogue, avec des effets graves sur le milieu urbain…» a vu le jour, et que tous les « trafiquants de drogue arrêtés par les forces de l'ordre sont de nationalité tunisienne ».

Les trafiquants pour certains auraient transité par Lampedusa et des villes du sud de l’Italie. Le maire de Pérouse réclame la coopération du gouvernement et de la police tunisiens pour juguler ce phénomène, dans « l’intérêt de sa ville mais également dans l’intérêt de la communauté tunisienne de Pérouse honnête et travailleuse ».

Non-lieu pour Samir Feriani

Non-lieu pour Samir Feriani,Tunis, 29 septembre 2011, photographie Yassine GAIDI.
L’officier de police Samir Fériani a bénéficié cet après-midi de non lieu par le tribunal militaire de Tunis dans l’affaire de complot contre la sureté de l’Etat. Pour les autres affaires, le tribunal militaire va les transmettre aux juridictions appropriées.

 

jeudi 29 septembre 2011

Le documentaire 'Plus jamais peur' au 16ème Festival international de Busan (Corée du Sud)

busan_festival
TUNIS (TAP - Le documentaire de Mourad Ben Cheikh ''Plus jamais peur'' sera projeté à l'occasion du 16ème festival international de Busan qui se tiendra du 6 au 14 octobre 2011 en Corée du Sud. La projection est prévue pour les 8 et 12 octobre. Eileen Sun Hee Kim, chargée des relations publiques de ce festival a, dans une déclaration à l'Agence TAP, mis en exergue l'importance de ce film-documentaire qui, a-t-elle précisé, ''revêt une importante signification politique puisqu'il porte sur les premiers signes de la révolution en Tunisie qui s'est ensuite propagée dans le monde arabe''.
Se référant aux propos du critique français André Bazin qui considère le cinéma comme un Art qui reflète la réalité, ''ce documentaire a été choisi parce qu'il est puissant puisqu'il a saisi en temps réel l'actualité'', a-t-elle souligné.
''Plus jamais peur'' est un documentaire de 74 mn consacré à la révolution tunisienne à travers le témoignage de plusieurs personnes qui ont vécu des moments forts de l'histoire de la Tunisie, à l'occasion des évènements qui ont abouti à la chute d'un dictateur exécrable et d'un régime mafieux.

Sousse: en raison des travaux, la distribution de l'eau potable sera perturbée samedi (SONEDE)


sonede_eau
TUNIS (TAP) - La fourniture de l'eau potable sera perturbée samedi (1er octobre 2011), à partir de 15h00, pour une durée de cinq heures, dans la zone industrielle Sidi Abdelhamid ainsi qu'aux cités Ghodrane et Aéroport à Sousse, a informé la Société Nationale d'Exploitation et de Distribution des Eaux (SONEDE), dans un communiqué rendu public jeudi. La SONEDE vient d'expliquer, dans son communiqué, que cette perturbation sera causée par les travaux de raccordement sur la conduite de distribution alimentant la localité sidi Abdelhamid.

157 millions d'euros ..valeur des deux conventions conclues à l'issue de la réunion de la Task force UE-Tunisie

290911_Tunisie_Europe_Sig_Accords_PM_Ashton2
TUNIS (TAP) - Deux conventions de financement entre l'Union Européenne (UE) et la Tunisie pour un don total d'une valeur de 157 millions d'euros (environ 300 millions de dinars) ont sanctionné la première réunion de la task force UE-Tunisie, tenue ces deux derniers jours à Tunis.
La première convention porte des programmes d'appui à la relance économique moyennant une enveloppe de 100 millions d'euros, alors que la deuxième prévoit un programme d'appui aux politiques publiques de gestion des ressources en eau pour le développement rural et agricole, grâce à des financements de 57 millions d'euros.
A cette occasion, la Haute représentante de l'Union Européenne pour les Affaires étrangères et la politique de sécurité et vice-présidente de la Commission Européenne Catherine Ashton a réaffirmé l'engagement de l'UE à apporter son aide aux tunisiens qui, a-t-elle dit, aspirent à des changements rapides notamment dans le domaine économique.
"C'est une nouvelle Tunisie qui se dessine, une Tunisie ouverte, dynamique et démocratique", a déclaré, jeudi, Mme Ashton, à l'issue de la signature des conventions.
"La Tunisie a un immense potentiel, des gens qualifiés et de grandes opportunités", a-t-elle soutenu, estimant indispensable que "les investissements reviennent".
A cet égard, elle a mis l'accent sur l'impérieuse nécessité de prendre toutes les mesures nécessaires pour restituer les avoirs spoliés et les actifs frauduleusement acquis et actuellement gelés dans certains nombre de pays tiers, aux fins de les investir à bon escient.
"La création de la Task force intervient pour mieux coordonner le soutien européen et international afin que l'aide soit plus rapide et plus efficace", a-t-elle précisé, estimant que l'assistance financière de l'UE à la Tunisie pourrait approcher les 4 milliards d'euros pour la période 2011-2013.
"Grâce à la réunion de la Task force, l'UE a une meilleure perception des défis et des besoins de la Tunisie notamment en matière de développement économique aux fins d'apporter le soutien nécessaire aux efforts de développement et au processus démocratique engagé par la Tunisie", a affirmé pour sa part le Premier ministre du gouvernement de transition Béji Caïd Essebsi qui a formé l'espoir de voir cette première rencontre être suivi par d'autres réunions à Tunis ou à Bruxelles.
Ces deux nouvelles conventions tuniso-européennes, a-t-il estimé, ne peuvent que contribuer à la multiplication des opportunités d'emploi, à la lutte contre le chômage et à l'ouverture de nouvelles perspectives de coopération entre la Tunisie et l'Union Européenne.
Lors d'un briefing avec les médias, M. Bernardino Leon, représentant spécial de l'UE pour la région de la Méditerranée du Sud a annoncé que des négociations seront entamées, le 6 octobre, entre la Tunisie et l'Union Européenne pour conclure un accord cadre de partenariat.
La cérémonie de
290911_Tunisie_Europe_Poursuite_Travaux
signature des conventions a été précédée par une réunion du groupe de travail à laquelle ont pris part côté tunisien MM. Mohamed Mouldi Kéfi, Jalloul Ayed et Abdelhamid Triki, respectivement ministre des Affaires étrangères, ministre des Finances et ministre de la Planification et de la Coopération internationale et côté européen des représentants des institutions internationales et de parlementaires européens. Cette rencontre a offert l'occasion de mettre l'accent sur la nécessité d'engager des réformes internes, d'instaurer la stabilité et la sécurité dans le pays et d'asseoir un climat favorable à l'investissement pour mieux rassurer les partenaires étrangers.

صندوق الودائع والأمانات في تونس يدخل حيز التنفيذ




Partager8
1




 
تجسيما لما أعلنته الحكومة المؤقتة و ما أقره مجلس الوزراء بخصوص إحداث صندوق الودائع والأمانات تم إصدار كل التفاصيل الخاصة بهذا الصندوق في العدد الأخير من الرائد الرسمي بالجمهورية التونسية وسيكون الصندوق آلية ناجعة لاستحثاث نسق الاستثمار الخاص ودفع المبادرة الخاصة وخاصة توفير الموارد الضرورية لتمويل المشاريع.


و سيتولى صندوق الودائع والأمانات الحفاظ على الموارد والأموال والسندات التي توضع على ذمته والموارد التي يتولى تعبئتها والتصرف فيها باستعمالها في التوظيفات والاستثمارات الخاصة برقاع الخزينة بمختلف أصنافها والتوظيفات المضمونة من قبل الدولة . و القيام أو المساهمة في استثمارات مهما كان مداها بصفة مباشرة أو غير مباشرة أو في إطار شراكة مع القطاع الخاص في كل المجالات الاقتصادية ذات الصبغة الإستراتيجية بالحرص على ديمومتها الاقتصادية وخاصة في البنية التحتية والتنمية الجهوية وميادين التكنولوجيات الحديثة والبيئة والتنمية المستدامة وتدعيم المؤسسات الصغرى والمتوسطة إلى جانب الاستثمار في الأسواق المالية .


و تتكون موارد صندوق الودائع والأمانات من موارد إيداعات صندوق الادخار الوطني التونسي و الموارد المتأتية
من الودائع والأمانات المأذون بتأمينها قانونيا وقضائيا وإداريا لدى أمين المال العام للبلاد التونسية طبقا لاتفاقية تبرم في الغرض بين وزارة المالية وصندوق الودائع والأمانات علاوة على القروض التي يتولى تعبئتها على الأسواق الداخلية والأسواق الخارجية .

وأُحدث بموجب هذا الأمر صلب صندوق الودائع والأمانات لجنة دائمة للرقابة والتدقيق منبثقة عن هيئة المراقبة من مهامها التأكد من تطبيق منظومة الرقابة الداخلية المصادق عليها من قبل هيئة المراقبة و مراجعة تقرير النشاط السنوي والقوائم المالية للصندوق قبل إحالتهما على هيئة المراقبة و مراقبة أنشطة الهيكل المكلف بالتدقيق الداخلي والهياكل المكلفة بمهام رقابية عند الاقتضاء وتنسيقها .


وتم بمقتضى الأمر إحداث صلب الصندوق لجنة دائمة منبثقة عن هيئة المراقبة تسمى لجنة الموارد والتوظيفات تتولى
 اقتراح السياسة العامة للصندوق ومجالات تدخلاته .و الموافقة المسبقة على كل استثمارات الصندوق وتعبئة موارده باستثناء عمليات التسيير .



و ُتحدث أيضا صلب صندوق الودائع والأمانات لجنة
منبثقة عن هيئة المراقبة تسمى "لجنة المخاطر" تتولى مساعدة هيئة المراقبة على أداء مهامها المتعلقة بإدارة ورصد المخاطر طبقا للمقتضيات القانونية والترتيبية والسياسات المتبعة في هذا الغرض وتتولى خاصة اقتراح إستراتيجية التصرف في كل المخاطر المالية والتشغيلية و تقييم سياسة تغطية المخاطر المرتبطة باستثمارات وتوظيفات الصندوق و تقييم نتائج التوصيفات المنجزة إلى جانب تقييم مدى احترام مقاييس التصرف الحذر .


و ُيخصّص لصندوق الودائع والأمانات اعتماد مالي بخمسين مليون دينار في شكل "أموال مخصصة" تدفع من ميزانية الدولة، وتنتفع ديون الصندوق بالامتياز العام للخزينة وتستخلص بواسطة بطاقة إلزام طبقا لأحكام مجلة المحاسبة العمومية ويمكن الاعتراض عليها طبقا لأحكام المجلة المذكورة .



ويتحمل صندوق الودائع
والأمانات جملة الفوائد المذكورة بالفقرة أعلاه وكذلك تكاليف تصرف صندوق الادخار الوطني التونسي المقدرة على أساس 1,5% كحد أدنى من جملة الإيداعات المسجلة بتاريخ 31 ديسمبر من كل سنة. وتدفع الفوائد وتكاليف التصرف لفائدة الديوان الوطني للبريد . وتضبط اتفاقية بين وزارة المالية وصندوق الودائع والأمانات والديوان الوطني للبريد شروط التصرف في موارد صندوق الادخار الوطني التونسي مع مراعاة شرط الاحتفاظ بالمقادير اللازمة لسير مصلحة الاسترجاعات .

Tunisie – Commerce : «Pensez grand, voyez grand!»


  • Imaginez une Tunisie où il y a des zones franches, de plateformes commerciales et logistiques, de grands centres commerciaux ou des malls (grands centres commerciaux) à l’américaine, des plateformes développées des produits végétaux et des marques de franchise internationales. Il est certain que la réalité serait autre. Alors, telle est la vision du ministère du Commerce et du Tourisme qui se pense sur le développement de l’activité commerciale en Tunisie en la faisant sortir de sa monotonie.
    «Pensez grand, voyez grand!», a lancé Mehdi Houas, le ministre du Commerce et du Tourisme, lors d’une rencontre, organisée le 27 septembre 2011 au CEPEX. «Il faut faire cette mutation. Il faut être ambitieux. Nous avons une bonne carte à jouer pour –pourquoi pas– être le Singapour de l’Afrique. La révolution populaire doit être poursuivie par la révolution des industriels et des petites entreprises», ajoute-t-il.

    Zones franches

    Les grands axes de cette vision du ministère du Commerce et du Tourisme –actuel- a été exposée lors de cette rencontre qui réunissait des professionnels; laquelle vision s’appuie essentiellement sur l’ouverture sur le monde extérieur et sur le renfoncement de l’entreprenariat dans le secteur commercial. «La Tunisie s’est refermée sur elle-même. On avait peur de cette famille qu’on appelait «mafieuse». On n’entreprenait pas. On se limitait à des petites entreprises. Il faut casser cette chaîne», souligne M. Houas.

    Cette vision voudrait, tout d’abord, développer des zones franches. La première d’entre elles devrait être mise en œuvre entre la Tunisie et la Libye, à Ben Guerdane. Avec les évolutions que connaît ce pays, les avantages d’une telle zone seront très importants.
    Une zone franche avec l’Algérie serait également d’un grand bénéfice pour la Tunisie. «On peut recevoir en transit des produits manufacturiers exportés vers le nord ou vers le sud», explique le ministre.
    Il s’agit aussi de développer de grands malls à l’américaine. Un axe qui est étudié en couplage avec le secteur touristique avec l’objectif de faire de la Tunisie un centre de shopping permanent.
    Vu le positionnement géographique de la Tunisie –à deux heures de vol de l’Europe– la concrétisation d’une telle ambition est d’un grand intérêt mais requiert de gros investissements et une habilité commerciale capable d’attirer ce genre de clientèle. M. Houas avance même la création de show room des produits issus d’autres pays lointains, notamment des produits asiatiques. Au lieu de se déplacer à dix heures d’avion de la Chine, par exemple, les Européens auront accès à ces produits à seulement deux heures de vol.
    Circuits de distribution
    On vise également à mettre en place des plateformes de fruits et légumes. Sur ce plan, on souhaite développer les investissements privés de manière à rendre plus efficace le système d’approvisionnement du pays à longueur d’année. Les autorités publiques annoncent qu’elles sont prédisposées à prendre des mesures d’accompagnement nécessaires à la mise à niveau des circuits des produits frais, au rang desquels les viandes; ceci s’accompagnerait d’une libéralisation et d’une amélioration des marges de certains fruits et légumes.
    Un autre axe que le ministère souhaite développer concerne la franchise. Cette activité, récemment réglementée, peut être un levier de modernisation du secteur du commerce et des services. Il s’agit de développer des réseaux, particulièrement dans certains services privés caractérisés par le faible niveau de qualité de prestation, à l’exemple de la réparation. Le ministère a recensé certaines demandes d’autorisation dans les secteurs fast-food, boissons chaudes, agences immobilières.
    Secteur fermé
    En fait, la contribution du secteur commercial dans l’économie n’est pas négligeable, d’autant plus qu’il s’agit d’un secteur qui a une forte liaison avec les services de soutien (transport, système bancaire, infrastructure, formation). Il pourvoit 11% (350 mille) des emplois, 11% du PIB. Il pourrait atteindre un taux de croissance de 5,5% dans les prochaines années. Sa contribution dans les exportations est de 30% du taux de croissance. Le commerce de gros réalise un chiffre d’affaires de 18.000 MDT alors que le commerce de détail est de 9.500 MDT.
    Reste que c’est un secteur encore dominé par les petites entreprises commerciales. Sa croissance est basée sur l’initiative privée et l’effort d’autofinancement. Il n’est pas couvert par le code d’incitations aux investissements et le rôle de l’Etat reste limité aux offices.
    Pour les grandes et moyennes surfaces, la Tunisie compte trois pôles, à savoir le groupe Mabrouk, le groupe Chaibi et le groupe Bayahi. Huit marques commerciales exercent dans cette activité avec 170 points de vente. Les magasins spécialisés ne sont pas nombreux. Elles sont quelques marques, un pour les produits sanitaires et d’autres dans le meuble et les chaussures.
    Autorisations au compte-goutte
    L’évolution de la part de marché de cette activité a augmenté lentement depuis 1990, soit 5% pour atteindre 15% en 2008 et 18% actuellement. Ceci est dû, selon le ministère du Commerce et du Tourisme, à des autorisations au compte-goutte faisant des grands complexes un privilège du Grand Tunis et Sousse. Et ce malgré l’existence d’un stock de nouvelles demandes sur les grandes villes (Tunis, Sfax, Sousse). En outre, l’étude du plan directeur des grandes et moyennes surfaces a démontré un besoin en hyper et super marchés estimé respectivement à 83.600 m2 et 212.400 m2.
    Une grande possibilité de faire évoluer le secteur sans compromettre le petit commerce en s’orientant à mettre les sites potentiels en concurrence et tabler sur la volonté de voir s’installer des équipements commerciaux modernes (avec un potentiel d’emploi) dans les régions frontalières et les régions intérieures (Le Kef, Béja, Jendouba, Gabès, Ben Guerdane…).
    Lacunes structurelles
    Le secteur souffre également de lacunes structurelles. Au niveau de l’approvisionnement et des prix, on remarque une irrégularité de l’approvisionnement et une fluctuation de l’offre des produits frais, des prix des produits frais locaux et des produits industriels, et une absence de mécanismes adéquats pour le financement des stocks de régulation de produits de base. On affirme qu’il y a un déséquilibre entre les différentes composantes du secteur: informel et commerce organisé, grandes et moyennes, producteurs et petits commerces.
    Il existe aussi des contraintes sur le développement de l’activité commerciale. Le ministère affirme que ce secteur ne bénéficie pas des avantages accordés aux secteurs de la production et des services. Ajoutons à cela la faiblesse des marges dans les secteurs encadrés et l’impact sur la rentabilité et les capacités d’autofinancement.
    D’autres lacunes relèvent d’un manque de formation pour les petits métiers et commerçants, de mauvaises conditions de transport et d’exposition des produits frais ainsi que d’une faiblesse du système d’information statistique sur le développement du secteur et d’un manque de la culture concurrence et consommation chez les opérateurs et les consommateurs qui recherchent l’intervention de l’Etat dans un environnement désormais libre et concurrentiel.
    Au niveau juridique, Me Sami Kallel a affirmé que les textes juridiques régissant le secteur pénalisent son développement. «Le moment est venu pour le toilettage», affirme-t-il en ajoutant qu’il faudrait assouplir les procédures pour permettre aux entreprises de venir en Tunisie.

أكبر مروج للخمر خلسة بقصور الساف في قبضة الحرس


المهدية ـ الصباح ـ ضرب أعوان فرقة الأبحاث العدلية بمنطقة الحرس الوطني بالمهدية خلال الأسبوع الجاري بقوة إثر القبض على أحد أكبر مروجي الخمر خلسة بقصور الساف بحالة تلبس على مستوى وادي غراف وحجزوا المئات من علب الجعة وقوارير الخمر، إضافة إلى صيد ثمين لا يقل أهمية عن الاول ويتعلق بالقبض في نفس العملية على هارب من السجن في رصيده 38 سنة سجنا جراء إدانته في 18 قضية سرقة.

وحسب ما توفر من معطيات فإن مجموعة من متساكني اهالي قصور الساف عبروا عن تذمرهم الشديد من النشاط المتواصل لمروج خمر خلسة، وقد حاول أعوان الشرطة في مناسبة التدخل ولكن المشتبه به تمكن من الفرار فتم ترصد تحركاته من قبل محققي فرقة الأبحاث العدلية للحرس الوطني بالمهدية إلى أن تمكنوا من القبض عليه بحالة تلبس إضافة لشخص منحرف آخر كان برفقته على متن سيارة، وقد نزل خبر إيقاف المشتبه به بردا وسلاما على أبناء قصور الساف

جريمة فظيعة في قابس : مقتل ممرضة خنقا وحرقا.. وزوجها محل بحث



قابس  ـ الصباح ـ عثر صباح أمس الأول بقابس على جثة امرأة ملقاة في منطقة غابية بأحواز قابس تحمل آثار حروق بليغة في كامل أنحاء جسمها وهو ما لم يمكن المحققين من التعرف عليها إلا صباح أمس. وتفيد المعطيات الاولية المتحصل عليها بأن الضحية التي بدات تشكو في الآونة الأخيرة من بعض الاضطرابات النفسية وترددها على طبيب نفسي اختفت عن محل سكناها قبل ان يتم العثور عليها جثة محترقة بغابة...

ولئن لم تكشف بعد ملابسات الجريمة فإن أعوان فرقة الشرطة العدلية بمنطقة الأمن الوطني بقابس الذين تعهدوا بالبحث في القضية توصلوا إلى التأكد من أن الهالكة التي تعمل ممرضة بإحدى المؤسسات الصحية بقابس قد لقيت حتفها خنقا ثم حرقا، لذلك بادروا بجلب زوجها للتحري معه حول الجريمة، وأكيد ان الساعات القادمة قد تميط اللثام حول هذه الجريمة الفظيعة التي هزت مدينة قابس

Révélations fracassantes lors du procès de Samir Feriani

Lors du procès qui a commencé à 9h 30, Samir Feriani a nié les accusations portant sur l’atteinte à la sûreté de l'Etat et sur des fausses déclarations qui ont perturbé l’ordre public. Après enquête sur les déclarations de l’officier concernant la destruction de documents relatifs à l'Organisation de libération de la Palestine ainsi que des documents confidentiels prouvant une collaboration entre l’ex-président et les services secrets israéliens, le Mossad, il s’est avéré que ces affirmations étaient sans fondements. 
 
Plusieurs témoignages ont été entendus et celui d’un avocat et ex expert des services de renseignements était particulièrement étonnant. En effet, Samir Feriani aurait reçu un sms codé dans lequel on dénonçait une opération de kidnapping sur la personne du frère du premier ministre M.Béji Caied Essebsi, lui même avocat. Ce kidnapping avait pour but de faire un chantage pour libérer Imed Trabelsi. Le procès a été suspendu pour reprendre plus tard dans la journée

: La Suisse rendra, éminemment, l’avion de Sakher El Materi et Hamdi Meddeb.

La procédure de confiscation et de restitution des avoirs tunisiens en Suisse s'effectue par le biais d'une entraide judiciaire", a déclaré mercredi à Tunis la présidente de la Confédération suisse et chef de la diplomatie helvétique Micheline Calmy-Rey qui participe à la première réunion de la Task Force Tunisie-UE mercredi soir, à Tunis.
Lors d'une conférence de presse, mercredi, à Tunis, Mme Calmy-Rey a évoqué que la question de la restitution des avoirs tunisiens. «Des pistes visant à accélérer ce processus seront étudiées à cette occasion", a-t-elle précisé. «Il est impératif que la Tunisie recouvre ses avoirs. Des personnes pensent que le montant n'est pas important (60 millions de francs suisses soit 94 millions de dinars). La raison en est que la Suisse n'entretenait pas de bons rapports avec le régime de Ben Ali", a soutenu Mme Calmy-Rey, ajoutant que "la loi sur le blanchiment d'argent en Suisse a un effet très dissuasif et préventif". La responsable helvétique, n’était peut-être pas au courant de l’affaire de la HSBC, dévoilée par un journal suisse !
Elle a réaffirmé la volonté de la Suisse de restituer les avoirs d'origine illicite bloqués dans la Confédération suisse et qui «doivent  maintenant être confisqués pour pouvoir être restitués».
Pour cela la Suisse préconise la mise en place de procédures judiciaires visant à accélérer la restitution des avoirs tunisiens bloqués en Suisse.
Mme Calmy-Rey a aussi annoncé la décision «imminente» de la Suisse de rendre à la Tunisie l'avion appartenant à Sakher El Materi, gendre de l'ex-président Ben Ali. L'avion stationne actuellement dans l'un des aéroports suisses et paie d’énormes droits de stationnement.

Faciliter aux hommes d'affaires, l'obtention de visas pour l'Europe


altM. Jean Louis Guigou, délégué général de l'Institut de Prospective Economique du Monde Méditerranéen (IPEMED), a appelé à faciliter l'obtention de visas pour l'Europe, aux hommes d'affaires tunisiens, en vue de "dynamiser l'activité économique" entre la Tunisie et les pays européens.
....
Le responsable d'IPEMED, qui intervenait, mercredi, à Tunis, aux travaux de la première conférence du groupe de travail tuniso-européen, a qualifié d" humiliantes", les procédures par lesquelles doivent passer les hommes d'affaires tunisiens pour l'obtention de visas.
...
Sur un autre plan, M. Guigou a appelé la commission européenne à financer des campagnes promotionnelles en Europe, pour encourager les hommes d'affaires et les entreprises à investir en Tunisie. "Ces campagnes doivent être menées dans la langue d'origine de chaque pays européen et peuvent avoir pour slogan "venez investir, en toute sécurité, en Tunisie", a-t-il suggéré.

حملة أمنية كبرى بسيدى بوزيد


sidi-bouzid19سيدى بوزيد (وات)- قامت مختلف وحدات الحرس  الوطنى بسيدى بوزيد ليلة البارحة بحملة امنية كبرى  امتدت من الساعة السادسة مساء والى الثالثة صباحا شملت  مداخل ومخارج المدينة اضافة الى عدد من المعتمديات  المجاورة كالسبالة واولاد حفوز وعدد اخر من النقاط السوداء.
ورغم رداءة الاحوال الجوية حيث نزلت كميات هامة من الامطار خلال توقيت الحملة فقد تم القبض على 8 مفتش عنهم وعنصر فار من السجن المدنى بصفاقس ومحكوم عليه ب 12 سنة سجن من اجل القتل العمد كما تم تسجيل 15 محضر عدلى مرور و10 محاضر جباية مرور و50 مخالفة مرور وايقاف سيارة مفتش عنها ومراقبة 1370 سيارة و2200 شخص.
كما اسفرت الحملة عن ايقاف عدد من السيارات المحملة ببضائع ممنوعة والقبض على شخص هدد اعوان الحرس الوطنى بسيف وغاز مشل للحركة

مليارات رشوة لمنصف الطرابلسي مقابل رخصة للتنقيب عن المحروقات

تونس  ـ الصباح ـ 
اصدرت امس الدائرة الجناحية الثامنة بالمحكمة الابتدائية بتونس برئاسة القاضي فتحي القليعي بطاقة ايداع بالسجن ضد المنصف الطرابلسي(بحالة إيقاف بطبعه) شقيق زوجة المخلوع وذلك على خلفية تدخله في الحصول على رخصة لمستثمر عربي. وقد احضر صهر المخلوع موقوفا وذكره القاضي بوقائع القضية المتمثلة في حصوله على عمولة قدرها مليونا دولار من رجل اعمال فلسطيني مقابل تدخله للحصول على رخصة تنقيب على المحروقات بجزيرة قرقنة.
ونفى الطرابلسي  تدخله للحصول على الرخصة المذكورة مؤكدا التقاءه  برجل الاعمال الفلسطيني الذي طرح عليه التوسط لفائدته للحصول على الرخصة وفي المقابل عبر له عن استطاعته مساعدته ولكن بعد فترة هاتفه واعلمه انه تحصل على الرخصة وقد فوجئ بتنزيل مبلغ مليوني دولار بحسابه المفتوح باحد البنوك بدبي.
وبمعارضته من قبل رئيس المحكمة من كونه تسلم ذلك المبلغ وحوله الى حساب له بلندن صادق على ذلك، وباعطاء الكلمة للدفاع طلبت محاميته التاخير قصد الاطلاع على وسائل الدفاع وابقاء منوبها بحالة سراح ملاحظة ان منوبها موقوف في قضايا اخرى، ثم فوض  ممثل النيابة العمومية النظر في التاخير وطلب اصدار بطاقة ايداع بالسجن، واثر المفاوضة الحينية قررت المحكمة تاجيل النظر في القضية الى جلسة يوم 5 اكتوبر واصدار بطاقة ايداع بالسجن ضد المتهم.

Mort de 4 Tunisiens dans l'incendie de Pantin

Mort de 4 Tunisiens dans l'incendie de Pantin
Au lendemain de l'incendie dans un immeuble squatté par des immigrés clandestins à Pantin en région parisienne, Hassen Chalghoumi, directeur d'un centre culturel à Drancy, a témoigné ce jeudi 29 septembre sur les ondes de Shems FM. De nombreux clandestins en provenance de Lampedusa sont présents à Pantin, et dans l'incendie de l'immeuble, 4 Tunisiens et 2 autres immigrés de nationalité égyptienne ou libyenne sont morts. En ce moment, "il faut penser à leur rapatriement en terre tunisienne, voir si la France et la Tunisie peuvent s'entendre à ce sujet" a déclaré Hassen Chalghoumi :

Mostfa Ben Jaafar : Je ne suis pas candidat mais je ne refuserai pas la présidence



Invité par Express FM dans le cadre de sa matinale du jeudi 29 septembre 2011, Mostfa Ben Jaafar, S.G du parti Ettakattol a précisé que la question de la présidence ne se pose pas aujourd'hui et qu'elle dépendra de la cohésion de toutes les composantes de la scène politique. Il a affirmé toutefois que si "le devoir" l'appelle pour mieux servir le pays dans d'autres positions notamment la présidence il ne saurait le refuser.
Ben Jaafar a également évoqué le programme de son parti, ses chances pour la constituante ainsi que ses sources de financement.